توتر طائفي وإثني واقتصادي في سوريا: هل اللامركزية هي الحل؟

الجمعة, يونيو 2, 2017

توتر طائفي وإثني واقتصادي في سوريا: هل اللامركزية هي الحل؟ 

جهاد يازجي
مؤسس ومحرر”التقرير السوري”،  
أقيمت يوم الإربعاء في 24أيار في معهد عصام فارس، جلسة نقاس تحت عنوان”توتر طائفي وإثني واقتصادي في سوريا: هل اللامركزية هي الحل؟”

فبينما يستمر الترابط بين مختلف المناطق في سوريا ويتواصل تمسك السوريين بفكرة الوحدة الوطنية، فإن البلاد تنقسم إلى مراكز متنافسة على السلطة. سوريا تعاني اليوم من انقسامات طائفية وإثنية وجغرافية حادة، ويعزز التفاوت في التنمية الاقتصادية التوترات بين مختلف المناطق في البلاد 

هل يمكن اعتبار اللامركزية خيارًا للمساهمة في الحد من التوترات بين السوريين والحفاظ على البلاد؟ 

جهاد يازجي هو مؤسس ومحرر التقرير السوري (The Syria Report) ،موقع إلكتروني يغطي الشؤون الاقتصادية السورية منذ العام ٢٠٠١، كما أنه زميل زائر في المجلس الأوروبي للعلاقات الخارجية. وقد كتب على نطاق واسع في الاقتصاد السوري، وأجرى أبحاثًا وقدم استشارات لشركات ومؤسسات إقليمية وعالمية 

ملاحظة: الجلسة باللّغة العربيّة

رابط الخبر: https://www.facebook.com/events/1699747483660987/?active_tab=about