“بنجّحونا عالفاضي”… معاناة الطلاب السوريين مع النظام التعليمي اللبناني
لتقيت بعمّار ورائد في متجر الأحذية الذي يعملان فيه بسوق صيدا القديمة. المراهقان السوريان هما ابنا عم. ورغم أنهما في العمر نفسه، 16 عاماً، فليسا في الصف المدرسي عينه. ترفّع عمّار إلى الصف الثّامن هذا العام، أما رائد، فيعيد الصف العاشر للمرّة الثانية بسبب عدم تمكنه من الالتزام بالدراسة عن بعد العام الماضي. يعمل الاثنان …